القول الفصل

القول الفصل

الاثنين، 18 يوليو 2011

إحنا التغيير...

عن موقع "عرب 48"


في اجتماعها الأول بعد المؤتمر السادس، ظهر اليوم السبت، منحت اللجنة المركزية للتجمع الوطني الديمقراطي الثقة التامة لرئيس الحزب والأمين العام ونائب الأمين العام، كما انتخبت أعضاء المكتب السياسي للتجمع.



وصوتت اللجنة المركزية بالإجماع على السيد واصل طه رئيسا للحزب، وعوض عبد الفتاح أمينا عاما، ومصطفى طه نائبا للأمين العام.



كما انتخبت اللجنة المركزية أعضاء المكتب السياسي، حيث أدارت لجنة المراقبة المركزية عملية التصويت وفرز النتائج التي أعلنت في الاجتماع في جو احتفالي.



وانتخب للمكتب كل من السادة (حسب الترتيب الأبجدي)؛ أيمن حاج يحيى (الطيبة) ود. جمال زحالقة (كفر قرع) وجمعة زبارقة (اللقية/ النقب) وحنين زعبي (الناصرة) ورياض جمال (أم الفحم) وعرين هواري (الناصرة) وعوض عبد الفتاح (كوكب أبو الهيجا) وغسان عثاملة (الرينة) ومحمد ميعاري (حيفا) ود. محمود محارب (اللد) ومراد حداد (شفاعمرو) ومصطفى طه (كابول) وواصل طه (كفركنا).
 
(انتهى)


إسمع تفرح.. جرب تحزن!!!
 

هناك تعليق واحد:

  1. أبو الجواهر18 يوليو 2011 في 8:00 م

    الله وكيلك، نفس الوجوه، ونفس الأفكار ونفس الأساليب التي عهدناها، والكل في ظل موجة التغيير التي نريدها أن تلامسنا ولو بلطف.
    أما آن لبعض هؤلاء أن يتنحوا، لا سيما أننا رأينا وسمعنا وامتعضنا من مواقف بعضهم من نظام القنل والتعذيب في سوريا.
    ان من ينظر الى هذه الأسماء يرى بسهولة أن هذه التركيبة ما كانت لتكسب ثقة أعضاء الحزب لو لم تكن، بغالبيتها وليس بمجملها، نتاج تسوية تنظيمية بين التيارات المختلفة في هذا الحزب منذ الميلاد في قاعة الأنيس في أم الفحم مرورًا بكل التغييرات التي تلت.
    لقد آن أوان التغيير. سيقول قائل أن هذا شأن حزب داخلي، ونقول نحن: لا، هو ليس كذلك فأنتم لستم علة وجودكم. أنت موجودون لأنكم خولتم من ناخبيكم، وناخبوكم ينظرون وينتظرون، والايام آتية.
    وأخيرا، أشكر الكاتب على مواظبته ومثابرته في تناول ما يحزن ويغضب، وعلى عدم امتثاله لشيئ عدا صوت العقل الثوري.

    ردحذف