القول الفصل

القول الفصل

الثلاثاء، 16 نوفمبر 2010

فضِّل ع ربِّكَ وانحَر!

سييينس إنه الدنيا عيد... مجبور يكونلنا موقف.. وبما انه ملحقناش اننزل البيان ع المطبعة، نكتفي بهذا البوست. خلال الاسبوعين السابقات قرقعت الأصدقاء القريبين وانا أكرر نفس الكلمة: "حيدر حيدر"... الأصدقاء الأقرب بعثتلهم الفيديو...
الفيديو للرفاق الشيعة بلطمية من أجمد لطميات، الي بالأساس كلماتها من سورة الكوثر:
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (١) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (٢) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (٣)
 ع راسي يا مان


 المهم،  بما انه عيد الاضحى فتذكرنا النحر، يعني الذبح، وتذكرنا السورة بما انه فيها "صل لربك وانحرررر"...  
قبل مأحط الفيديو مجبور أقول إشي عن الفيديو: إيش هاي الطاقة؟ إيش هاي الإكستازا؟ إيش هَ المزاج العالي؟ إيش هالراس النظيف؟ إيش هلنغاشة؟ إيش هالحركة؟ 
عشان يكون واضح وتفهموا الصورة... هذا الفيديو مصوّر بهولندا... مسجد شيعي بهولندا... وعشان تكون الامور أوضح، بتعرفوا كمان بهولندا، وكمان بالإسلام.. الحشيش مش ممنوع.. واضح قصدي؟ 


ومنقول سوا نسمع كف حامي حامي للعريس للعروسة خلينا نشوف صحاب العريس اهل العريس معنا بالساحة الجميع لصحاب الحبايب القرايب اخوة العروس وينكو يا عمي سمعونا الكف نستقبل العرسان ونقول سوااا : "إن أعطيناك الكوثر حيدر حيدر حيدر حيدرررررررر!"








ملاحظة: أعدكم بوقفة أكثر جدية في موضوع "حيدر حيدر حيدر حيدر" والجزء الثاني من "حيدر حيدر"، أعدكم بالمزيد من التحليلات الأكثر عمقًا بما اني صارلي اسبوعين مش عم بفكر بإشي غير حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر حيدر


انتظروا أعزائي رواد المدوّنة (إذا بعد في حدا بقرأ المدونة بليز يعطيني إشارة حياة):


في البوستات القادمة:


* حيدر حيدر بصوت كارلا بروني
* تأملات حيدرية في العلاقات الشيعية-فلسطينية
* الكريزا الأيديولوجية، بين "حيدر حيدر" و "ليش ليش نسكت ليش عاللي بتجند بالجيش"
* الحشيش الإيراني، جذور وتداعيات
* تحليل اجتماعي-اقتصادي لكروش المشاركين في فيديو "حيدر حيدر"
* نقد الحقد الشيعي؛  نحو توحيد المسجد. (هاي يعني زي توحيد الكنيسة)
* نقد أدبي لقصيدة "حيدر حيدر"
* جذور المسرحية العربي: حيدر حيدر Vs. أدونيس (إهداء إلى علاء حليحل)
* "حيدر حيدر" الجزء الثاني
* مقالات رأي
*رسائل قرائنا
* ملحق لطميات خاص
وإستمناءات فكرية أخرى.... تابعونا



هناك 5 تعليقات: