القول الفصل

القول الفصل

الجمعة، 20 ديسمبر 2013

فيروز ونصر الله... It's Complicated



بالأصفر عصبت جبيني ومشيت بموكب حزب الله

تأتي هذه التدوينة تحت شعار: "وشمعنا أنا لأ؟"

السؤال الأوّل: من هذا المعمعان، هل نستنتج انه راح نسمع بالفترة القريبة دويتّو بين السيّد حسن والسيّدة فيروز؟

السؤال الثاني: شباب حزب الله شو رايهم بألبوم (ايه... في "أمل")؟

السؤال الثالث: هل، لو صدر ألبوم فيروز "إيه في أمل" في وقت المعارك بين حركة أمل وحزب الله، كان راح يكون إسمه "إير في أمل"؟


السؤال الرابع: هل انحل اللغز الذي شغل الملايين "لمين بتسمع فيروز بس تفيق؟"، وكانت الإجابة "فرقة الولاية"؟

السؤال الخامس: هل يمكن أن نستنتج، من حديث زياد (بأنه لولا أنه فيروز مع المقاومة لما اشتغل معها)، انه مايا دياب معنا ع الموت؟ وإن كانت مايا دياب معنا، فمن علينا؟

السؤال السادس: هل اعلان حب فيروز للسيّد حسن نصر الله هو الرد الصاعق (في المكان والزمان الملائمين) على إصدار فضل شاكر أنشودة بمناسبة عيد الميلاد?

السؤال السابع: هل فيروز شريكة في مأساة اللاجئين السوريين في عاصفة أليكسا الاخيرة، وذلك بعد أن نقّت وفاولت: "شتي يا دنيا" و"ثلج ثلج"؟

السؤال الثامن: من آذار؟

السؤال التاسع: "بحبك... ما بعرف... هنّ قالولي" - قالولي لمن تعود؟


السؤال العاشر: هل سيتجرأ نصر الله على التطرق لهذا التصريح والردّ على السيّدة فيروز قبل أن يتطرق ويرد على تصريح هيفاء وهبي بحبها له؟

السؤال الحادي عشر: لو كان الاختيار بين هيفا وهبي وفيروز، من سيفضّل السيّد؟ 

السؤال الثاني عشر: ما هو أكثر خطاب للسيّد حسن تحبّه فيروز؟ وهل تفضّل خطابات السيّد قبل 2006 ولا بعد 2006؟ 

السؤال الثالث عشر: هل هذا الحب الذي استعرضه مؤيدو نظام البعث للسيّدة فيروز، يُثبت علميًا أن الخرفان يمكن أن تتحلى بالأذن الموسيقيّة؟

السؤال الرابع عشر: هيَّ "راحلة" دي كلمة قبيحة؟

السؤال الخامس عشر: هل لسفيرتنا إلى النجوم علاقة بإطلاق القرد الإيراني إلى الفضاء؟

لويس السادس عشر: إنّي رأيت رؤسًا ضد انضربت، وحان إسكاتها.

السؤال السابع عشر: هذا موقف السيدة فيروز من الثورة السوريّة، تمام. ما موقف الصبّوحة من حرب المائة عام؟


السؤال الثامن عشر: "بيت صغير بكندا، ما بيعرف طريقه حدا، إلا الي قلبي اختاره، قله اسراره"... هل يُمكن للموساد الاسرائيلي أن يحدد مكان السيّد حسن ويصفّيه بعد الاستماع لهذه الأغنية؟

السؤال التاسع عشر: إذا كانت فيروز تحبّ السيّد حسن، فماذا عن ريما؟ هل تحب بثينة شعبان؟ والأهم، هل يتقلّب عاصي الآن في قبره؟


القرن العشرين: وعيدها كمان؟ ضلك عيد.... يا علي؟! 

هناك تعليقان (2):