"عليَّ أن أجد أغنية أخرى يا لينا. ولكن ما الذي حدث للأغاني؟! أقسم لكِ يا لينا، أن كلَّ من استطاع استيعاب حزيران 67 قد نجا؛ الذي جُنَّ، جُنَّ يومها، والذي لم يُجن تَمسَحَ. أنظري إليهم، لم يعودوا يتذكرون، ولم يعد يهمّهم سوى مصير خميس، وما إذا كان سيذهب إلى الجنّة أم سيذهب إلى النار لأنه يحبّ البيرة..."
*الفقرة من رواية "زيتون الشوارع" لإبراهيم نصرالله، المشهد من Swing لطوني غاتليف.
مدونة رائعة جداً حبيتها ، لا تقطع علاقتك فيها :)
ردحذف