Message To The Tricontinental

الثلاثاء، 31 أغسطس 2010

هاي حيفا...

امرأة ناضج بتعبق فيها الخصوبة...ومُطلـَّقة.

يستهويها الجميع، الكل يحبها، الكل يريدها، يشتهيها، يغازلها

وهي تبادل الكل المغازلة والمناورة الإيباحية

ولا تُحب أبدًا... إلا أولادها.

هناك تعليق واحد:

Unknown1 سبتمبر 2010 في 12:56 ص
:)
ردحذف
الردود

إضافة تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

لا تغطّوا وجهه بالمناديل،

أريده أنْ يعتاد على هذا الموت الذي يحمله.

اذهب يا إغناثيو. لا تسمع هذا الخوار الحار.

نمْ. حلّقْ. استرحْ: فالبحر أيضا يموت.

سيأتي الخريف بأبواق المحار،

بأعناب الضباب وأفواج الجبال،

لكنّ أحداً لن ينظر في عينيك

لأنّكَ مُتّ إلى الأبد.

ككلّ موتى الأرض،

ككلّ الموتى المنسيين

في كومة من كلاب منطفئة.

[لوركا: رثاء إغناثيو سانشيز ميخياس]

عن المدوّنة

بعد 11 عام من مؤتمر "باندونغ" في أندونيسيا في 1955، الذي أطلق فيه عبد الناصر نواة حركة عدم الإنحياز وتبلور طرح بوست-كولونيالية واضح، إلتأمت في هافانا-كوبا في العام 1966 قمة القارات الثلاث التي طرحت نموذجًا أعنف لنضال شعوب العالم الثالث في آسيا، أفريقيا وأمريكا اللاتينية. بين إنجازاتها كان تأسيس مجّلة "Tricontinental" السياسيّة التي نشرت كتابات فرانز فانون، هو شي منة، جان بول سارتر وأميلكر كبلار، وتبنّت غايةً واضحة وقاطعة: تحرير الشعوب.

في العدد الأول للمجلة، 16 نيسان 1967، نشرت المجلة "رسالة إلى تريكونتينينتال Message to the tricontinental" للقائد الثائر كوماندانتي أرنيستو تشي غيفارا. هذه الرسالة، كانت الرسالة الأول بعد إختفائه من كوبا ربيع 1965... والأخيرة قبل إستشهاده في 9 تشرين اول 1967.

وإن لم يُفهم البلاغ: هذه مدوّنة تحمل الروح والحلم الثوري، ولعلها يومًا ما قد تحمل فكرًا ثوريًا. ومثلما هو الحق لا تمييز فيه على اساس لون وجنس ودين...الثورة أيضًا، لا تمييز عندها بين ظلم المجتمع والجنس والدين والسياسة والإقتصاد.

مجد.

القول الفصل

الثلاثاء، 31 أغسطس 2010

هناك تعليق واحد: