أو:
شارع تريبلنكة - تل أبيب
لو كنت يهوديًا
لما استسلمت لحظةً...
كنت سأطعن الرجل بنّي الرداء
(أقتل الموت)
وأموت بطلاً في أفران الفاجعة
في تريبلنكة أو أوشفيتس.
وسيصبح أسمي الآن عنوانًا لشارع
يخلّدني في تل أبيب
على ناصيته رجل بنّي الرداء
(يشرب البيرة)
عائدًا من أفران الفاجعة
في بيت لاهيا...
شارع تريبلنكة - تل أبيب
نجمة داهود برتقالية وصليب معقوف - دافيد فاكشتين |
لو كنت يهوديًا
لما استسلمت لحظةً...
كنت سأطعن الرجل بنّي الرداء
(أقتل الموت)
وأموت بطلاً في أفران الفاجعة
في تريبلنكة أو أوشفيتس.
وسيصبح أسمي الآن عنوانًا لشارع
يخلّدني في تل أبيب
على ناصيته رجل بنّي الرداء
(يشرب البيرة)
عائدًا من أفران الفاجعة
في بيت لاهيا...
جميل يا صديق
ردحذفرائع يا مجد
ردحذفمحمد صفدي
مَ جد وما أدراك من مَجد :)
ردحذف