هاي الظهارة، هذا البؤس، هذا الصدق، هذا الحب، هذا الأمل المجبول بالتعاسة الساذجة، هذا الدفء الصادق، الرفاقية الحقيقية، الإبتسامة... إنه، مرة أخرى، شبح الشيخ إمام الذي يدغدغ الأحلام بي.. فأنتشي حزنًا على زمنٍ احتفظت فيه البطولة على قيمتها، والكلمة على قيمتها، ووزنها النوعي المقدر بالموت.
"الأولة آه؛
والغدر وقتٍ حكم
صبح الأمان بقشيش
والثانية آه؛
والنذل لما احتكم
يقدر ولا يعفيش
والثالثة آه؛
والحر مهما اتحكم
للنذل، ميوطّيش
الأولة غربتي
والثانية بلوتي
والثالثة قسمتي
....
"الأولة آه؛
والغدر وقتٍ حكم
صبح الأمان بقشيش
والثانية آه؛
والنذل لما احتكم
يقدر ولا يعفيش
والثالثة آه؛
والحر مهما اتحكم
للنذل، ميوطّيش
الأولة غربتي
والثانية بلوتي
والثالثة قسمتي
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق