ملاحظات لأجل الملاحظات (شو نكذب؟)

1. بدي أصير كثير أشياء.. كثير. بس في أشياء أكثر بدّيش أصيرها.

2. في بالعالم أكثر من اللازم حكي.

3. بالرغم من النقاش العريض مع ما يسمى باليسار الإسرائيلي، لا بد من أن نقول كلمة حق. لا نقاش في أن "اليسار الإسرائيلي" في "قضية الشيخ جرّاح" في القدس قدّم نقلة نوعية، حاسمة وتاريخية في العمل النضالي على مدار التاريخ النضالي لليسار الإسرائيلي، ويجدر بنا أن نتزود بالشجاعة اللازمة البعيدة عن الشعبوية لنقول أن التغيير الذي أحدثوه في هذا النضال وفي هذه القضية خاصًة هو تغيير جذري وهام إذا ما قسناه بحجم الحراك اليساري الإسرائيلي. نعم، لا بد لنا من الإعتراف: أخيرًا صار في أكم صبيّة نغشة أو سكسيت باليسار الاسرائيلي.

4. كلشي حلو فيكِ يا صديقة.. بس.. صراحة.. مرّات تقييمك للناس.. أقل ما يُقال فيه.. خرا.

5.طالعيتلي هاي موضة السماجة انو والله "زياد الرحباني صار رأسمالي وبعمل دعايات".. بعرظ إمك؟ طب ما توكل خرا ي معلّم الفنون؟

6. - يا زلمة.. المرأة.. إختراع اخو شرموطة.. إنسى.. فش.. بطلعش زيّه.

7."فإن الفنون ضرورة للدولة والمجتمع، ووجود المجتمع مشروط بوجود الثقافة والفن. تمويل الفنون محصور بين مطرقة التمويل الحكومي الذي يفرض قيم ومبادئ تمس بالليبرالية وبحرية الفرد في الدولة، وبين سندان السوق "الحر" الذي يتربع في حضن رأس المال حيث يؤخذ الفن إلى حيث يفقد قيمته الثقافية ويتحوّل الى سلعة. على تمويل الفنون ألا يهدف للإنتاج الفني فحسب، بل إلى رشق المجتمع ببذور الأدوات المطوّرة للحس الجمالي من أجل خلق منافسة فنية صحيّة مؤسسة على منافسة القيم الجمالية والثقافية، وليس منافسة اعلامية تجارية مؤسسة على القيم المادية. التمويل الحكومي قد يمس بحيادية الدولة اتجاه الأفراد، نعم، إلا أن التمويل الحكومي يمكنه أن يحافظ على حيادية الدولة بمنح الجمهور ادوات تعينهم على رفض تأثير الدولة، وكذلك رفض تأثير رأس المال عليهم، وبهذا فقط يخرجون الى حرية الإختيار الحقيقية، وتصلح المنافسة الحرة في الفن."

8. نحب الحياةَ وإن ما استطعنا إليها سبيلا.

مما اقتضى الترويض



حبيبي...قال صحيح سمعت ان اليسار طالبين من عصام مخول يتبرّا من أخوه أمير عشانه متهم بالتجسس على اسرائيل؟
-عنجد حبيبتي؟
-عنجد، قال عشان ما يتسوّد وجه اليسار الإسرائيلي بالشارع..
-اه وشو قال عصام؟
-قال تينحبس الصبي..منصلّي علنبي.
-عنجد حبيبتي؟
-عنجد حبيبي.